القوات الجويه الآيرانيه

تاريخ القوات الجوية الإيرانية أو كما عرفت قبل 1979 القوات الجوية الامبراطورية الإيرانية هي أحد أفرع القوات المسلحة الإيرانية وقد كانت قبل ثورة 1979 في المرتبة الثانية بعد إسرائيل في الشرق الأوسط، بلغت القوات الجوية الإمبراطورية ذروتها عام 1979 زمن حكم للشاه وكان يتوافر بها أكثر من 450 طائرة حديثة بما في ذلك طائرات إف 14 توم كات وإف 4 وإف 5، وكان عدد الطيارين يبلغ 5،000 طيار مدربين تدريبا جيدا.

في عشية الثورة الإسلامية عام 1979 بلغ عدد أفراد القوات الجوية الإيرانية 100،000 فرد، وكانت الأكثر تقدماً من بين فروع القوات المسلحة الإيرانية.

وكانت قواعد القوات الجوية الإيرانية تشغل من ما مجموعه 14 قاعدة في البلاد :الاهواز وبندر عباس وبوشهر تشان البحر، دزفول، Tapeh دوشان (طهران)، Ghaleh Morghi (طهران)، وحمدان واصفهان ومشهد ومهراباد (طهران)، وشيراز وتبريز وزاهدان. السوفياتية والصينية الصنع من الطائرات، التي تم الحصول عليها في أعقاب الثورة الإيرانية وزعت في جميع أنحاء البلد لأدوار مهمة fufill هجوم بري، والنقل، والتدريب، والاعتراض. بندر عباس، بوشهر، دزفول، حمدان وتبريز ومهرباد أصبحت مراكز لهجوم أسراب الأرض. شيراز وكان البيت من سرب اعتراضية. وقدمت أيضا إلى جانب التدريب، مهرباد، ودوشان Tapeh اصفهان. شيراز كما يضم كوكبة النقل.

وكان مقر القوات الجوية الموجودة في دوشان Tapeh قاعدة جوية بالقرب من طهران. إيران أكبر قاعدة جوية، مهرباد، خارج طهران، كما تم الرئيسية في البلاد المطار المدني. الرئيسية الأخرى التنفيذية القواعد الجوية كانت في تبريز، بندر عباس حمدان (Shahroki القاعدة الجوية)، ودزفول (Vahdati القاعدة الجوية)، وشيراز وبوشهر. منذ عام 1980 القواعد الجوية في الاهواز، واصفهان (خاتمي القاعدة الجوية)، وبندر بهشتي كما أصبحت جاهزة للعمل. القوات الجوية الرئيسي هو المحافظة على المرافق الموجودة في القاعدة الجوية مهرباد. إيران المجاورة لصناعة الطائرات، إضافة إلى تقديم الدعم الرئيسي للإصلاح وصيانة وحدة، وكانت نشطة في مجال صناعة قطع الغيار.

قبل الثورة، والقوات الجوية ونظم في 15 أسراب مقاتلة القاذفة والقدرات واحدة وسرية استطلاع. وبالإضافة إلى ذلك، سرب ناقلات 1، و 4 والمتوسطة والخفيفة والنقل 1 سرب وقدمت الدعم اللوجستي للإعجاب. بحلول عام 1986 وهروب استنفاد أدت إلى إعادة تنظيم القوات الجوية في 8 من جديد مع أسراب المقاتلة والقاذفة والقدرات وسرية استطلاع 1. خفضت هذه القوة مدعومة 2 ناقلة مشتركة بين النقل و 5 أسراب أسراب النقل الخفيفة. نحو 76 طائرة هليكوبتر و 5 صواريخ أرض جو صواريخ (سام) من فرق الموت، وتستكمل هذه القدرة.

منذ بدايتها، والقوات الجوية ويفترض أيضا مسؤولية الدفاع الجوى. القائمة لنظم الإنذار المبكر، والذي بني في 1950s تحت رعاية المركزي لمنظمة معاهدة CENTO)، ورفع مستوى 1970s في حديث مع شبكة رادارات الدفاع الجوي. لاستكمال عناصر الرادار الأرضية وتوفير تغطية شاملة للمنطقة الخليج، والولايات المتحدة، كما أن إيران وافقت على بيع 7 طائرات بوينج 707 طائرات الإنذار المبكر (أواكس) وطائرة في أواخر عام 1977. بعد الثورة، وألغت واشنطن على بيع طائرات أواكس، بدعوى أن هذه المعدات الحساسة للخطر. وأخيرا، فإن القوات الجوية سام 3 كتائب 8 تحسين وأعيد تنظيم كتائب هوك في منتصف 1980s (في المشروع التي تشمل أكثر من 1،800 الصواريخ) في 5 أسراب أن يتضمن أيضا السيوف وTigercats من أصل بريطاني. واشنطن بيع هوك وقطع الغيار وصواريخ في عامي 1985 و 1986 وقد عززت هذه القدرة.

سلاح الجو الإيراني أبدا تماما من آثار ثورة 1979. في بداية الحرب، والطيارين ونقص في الكفاءة وحلقت أدنى بشكل ملحوظ مما كان قبل الثورة. الولايات المتحدة والفنيين الذين غادروا إيران خلال الأيام التي سبقت سقوط الشاه، نجحت في محو سجلات الجرد، وإلكترونيات الطيران دمر مجموعات من طائرات إف 14، وتدمير مخابئ للإصلاح الأجزاء في قواعد عسكرية في أنحاء إيران.

رجال الدين تطهير جزء كبير من البنية العسكرية التقليدية بعد ثورة 1979 ترك الجيش وكسر بالكاد قادرة على الدفاع عن إيران الأولية العراقية غزو بري في عام 1980. بعد الخميني إلى السلطة في 11 شباط / فبراير 1979، ويعتبر النظام الثوري للقوات الجوية بانه مضيعة للمال التي تنتمي إلى mostazafin (الجماهير الفقيرة المقهورة). واحد من الحكومة الجديدة وكان أول أعمال تطهير للقوات المسلحة، وخصوصا الضباط، الذي كان (وربما بشكل صحيح)، ويعتقد أن يكون مرتعا للملكية المشاعر. السلاح الجوي، وعمليا جميع العناصر القتال—مكافحة طيارين—تتألف من الضباط والجنود، وكانت أكثر تأثرا. مما زاد الطين بلة أن إيران أفضل مكافحة جرى تدريب الطيارين في الولايات المتحدة وإسرائيل، مما يجعلها لا سيما المشتبه فيهم.

القيادة العليا من القيادة IIAF قد قطع في عام 1979 وأوائل عام 1980 عن طريق الاعتقالات والسجن والإعدام، والتطهير، والذين يعيشون في المنفى القسري. الانقلاب الفاشلة التي نشأت على قاعدة جوية في Shahrokhi حمدان في يونيو 1980 أدت إلى تطهير شاملة أخرى. IIAF العديد من الموظفين قتلوا رميا بالرصاص أو سجن المشتبه بهم أو التواطؤ في محاولة الانقلاب، والتخلص من الموظفين الذين تشتبه في نهاية المطاف هو ولاء واستمر بوتيرة أسرع.

نتيجة لهذه الأعمال وكان للقوات الجوية الإيرانية التي واجهت مشاكل كبيرة في الحفاظ على القدرات القتالية والطائرات. إيران husbanded القليلة الجوية الاستراتيجية لأنها البعثات على حساب التكتيكية والعملياتية وحرائق. في الوقت الذي يعانون من سوء الصيانة وعدم توفر قطع الغيار، والقوة الجوية الإيرانية قادرة على شن هجوم مضاد للدهشة في العراق بعد ايام فقط من ضربات وقائية على المجالات الجوية الإيرانية. كما بدأت عملية نقل جوي كبرى استخدام طائرة بوينغ 747، 707، من طراز سى 130 وطائرات لنقل القوات التقليدية إلى الجبهة.

القوة الجوية الإيرانية، ومجهزة مافريك، ثبت حاسمة خلال الدفاع الأولية من خلال مهاجمة القوات البرية العراقية. القوات الجوية الإيرانية تعمل بقوة في بداية الحرب، وتوفير كل من الدعم الجوي الوثيق في ميدان المعركة واعتراض لدعم القوات البرية الإيرانية. ومثالا على ذلك المستوى من الدعم وقعت في 3 أكتوبر 1981 عندما ضربت الطائرات الإيرانية عراقية كبيرة تشكيل دروع في وسط حشد Khuzistan.

إيران أيضا فعالية استخدام طائرات هليكوبتر هجومية. مروحيات الرئيسي الإيرانية المضادة للدروع، وايران جابت سوق السلاح الدولية لالسحب للصواريخ وطائرات الهليكوبتر الحربية. كما أحرز تقدم في الحرب، وإيران بشكل متزايد على الجيش والطيران لدعم العمليات البرية، في حين أن القوات الجوية وركزت على الأهداف الاستراتيجية countervalue.

عندما تكون الحرب بين العراق وايران بدأت في عام 1980، وايران (إف 14s، فينيكس مزودة صواريخ قادرة على تحديد وتدمير ستة اهداف في وقت واحد من مجموعة من 80 كيلومترا أو أكثر، والى الحاق خسائر كبيرة للقوات الجوية العراقية، والتي اضطرت إلى تفريق طائراتها إلى الأردن وسلطنة عمان. قدرة اف 14s وإف 4s تعززت في وقت سابق شراء سرب من طائرات بوينج 707 ناقلة، وبالتالي توسيع دائرة نصف قطرها لمكافحة 2،500 كيلومترات في التزود بالوقود أثناء الطيران.

إيرانية من طراز اف 14 القطط كما استخدمت مثل مصغرة أواكس، والإبلاغ عن العمليات في العراق لمقاتلة للدفاع الجوي الإيراني مع القادة رادارات قوية. في المقابل، ان العراقيين ميراج إف 1EQ المقاتلات حلقت عالية السرعة، وعلى علو منخفض لمحات، أقل بكثير من القط رادار الحدود. اف 1EQ سوف المنبثقة مباشرة تحت القط مدار فترة قصيرة تنير إف 14 مع جهاز الرادار، وحريق واحد أو اثنين في الجو صواريخ على ذلك. إيران فقدت العديد من القطط لهذه الاساليب.

إيران بدأت الحرب مع هوك أرض جو للصواريخ، على الرغم من هذه إلى حد كبير للدفاع عن المنشآت العسكرية الثابتة. وأكدت إيران المذهب نشطة للدفاع الجوي، مثل استخدام الطائرات من طراز اف 14. إيران لم تستخدم بشكل فعال هوكس خلال الحرب، بل وفشلها في شن حملة فعالة للدفاع عن النقطة الرئيسية للمنشآت النفطية. هذا وقد تأثرت اضطراب عام في المؤسسة العسكرية بعد سقوط الشاه. لم تكن هناك سوى بضعة الإيرانية اكدت مقتل هوك من الطائرات العراقية.

القوات الجوية العراقية أول حملة القصف الاستراتيجي الحقيقي هو ما يسمى حرب المدن، والتي تهدف إلى كسر الروح المعنوية للمدنيين وتعطيل اهداف عسكرية. العراق اثنين من الجهود في وقت مبكر من عام 1985، في الفترة من 14 مارس إلى 7 أبريل 1985 و 25 أيار / مايو إلى 15 يونيو 1985، وأفيد فعالة جدا. المعارضة من القوة الجوية الإيرانية وكانت ضئيلة معدوما، لأن العراقيين بلغت القواعد الجوية والعسكرية والصناعية في جميع أنحاء اهداف إيران) في تبريز، أورميا، رشت، Bakhteran، حمدان، وطهران وأصفهان، دزفول، والاهواز، وخرج، وبوشهر، وشيراز). حتى في العراق الخشب القديم من طراز تى يو 16 عن طريق الحصول على المفجرين، مع ما يفترض من طراز ميج 25 وميراج إف 1 مرافقين، لأن العراقيين ضرب أهداف بعيدة مثل كاشان، وأكثر من 360 ميل من القواعد الخاصة بها. وفقا للسكان المحليين، والأوضاع في طهران خلال التفجيرات في العراق في غاية الصعوبة. واشتعلت النار في حرائق خرجت عن نطاق السيطرة كما كافح رجال الاطفاء مع انخفاض ضغط من كسر في أنابيب المياه. مفيض مستشفيات طهران مع وقوع اصابات. وكانت الحصيلة اليومية محسوبة "بالمئات" وكانت هناك نداءات متكررة لحالات الطوارئ الاذاعة للتبرع بالدم.

بحلول عام 1987، والقوات الجوية واجهت مشكلة جديدة، واحدة من نقص حاد في قطع الغيار واستبدال المعدات. وربما 35 من 190 الخيالات كانت للخدمة في عام 1986. واحدة من طراز اف 4 قد اسقطت السعودية واو - 15s، واثنين من الطيارين قد فر إلى العراق مع إف 4s في عام 1984. عدد إف 5s انخفض من 166 إلى 45 وربما، والقطط من نوع اف 14 وربما من 77 إلى 10. هذه الأخيرة كانت الأكثر تضررا بسبب الصيانة تطرح صعوبات خاصة بعد الحصار الذي تفرضه الولايات المتحدة على المبيعات العسكرية.

في "حرب ناقلات النفط"، وثبت ان إيران غير قادرة على حماية جزيرة خرج وغيرها من المنشآت النفطية لهجوم من قبل القوات الجوية العراقية. ونتيجة لذلك، وردت إيران تفعل الشيء الوحيد الذي يمكن—والتعدين في مياه الخليج العربي والدولي للخطر عن طريق مهاجمة غضب محايدة الشحن.

إيران كانت وطنية وسوف تشارك بشكل حاسم عن طريق الهجمات الصاروخية العراقية على إيران وغيرها من المراكز السكانية الكبيرة الإيراني خلال "حرب المدن". الشعب الإيراني وكانت معنويات تكرار الهجمات الصاروخية العراقية على مدنها. وكمثال على ذلك، أكثر من مليون شخص فروا من إيران خلال النصف الثاني "حرب المدن" في عام 1988.

مع بداية عاصفة الصحراء في عام 1991، والتقارير تشير إلى أن أكثر من 350 طائرة متطورة تم شراؤها أو التنفيذية بما في ذلك، الروسية ميغ - 27s، و- 29s، و- 31s، تو 22M3 يجيء بنتيجة عكسية، والروسية سو - 24S، - 25s، 27s -، ايل 76 وسائل النقل، والفرنسية ميراج إف 1S. إيران اشترت عددا من طراز / ميج 29s (ميغ - 29A - 29UB ميغ والمدربين)، ثم ما كان من الاتحاد السوفياتي، والحصول على عدد آخر من المحجوزة بعد فرارهم من العراق خلال عاصفة الصحراء. سو 24MKs، منها : 25Ks، وعدد من ايل في 76 تم الحصول عليها بنفس الطريقة.

الطائرات العراقية لقى ما لا يقل عن 115 طائرة قتال وتوجه إلى إيران من العراق خلال عاصفة الصحراء، من مجموع 137-149 طائرات إلى إيران أو تحطمت طريقها، بما فيها وسائل النقل العسكرية والطائرات التجارية. وفقا لما ذكره مسؤول عراقي البيان، وشملت 24 طائرات مقاتلة من طراز ميراج إف 1S، 4 الميكانيكيون سو 20، 40 الميكانيكيون سو 22، 24 طائرة من طراز اس يو 24 المبارزون سبعة سو 25 Frogfoots تسعة Floggers ميغ 23، وأربع طائرات من طراز ميج -29 Fulcrums. التقارير التي تفيد بأن صدام حسين امر 20 قاذفات من طراز تى يو 22 على ما يبدو أن إيران لا أساس لها من الصحة. المبلغ عنها في عام 1992 لأوامر من طراز / ميج 27، -31، وسو 22، وطائرة من طراز تى يو 22M إما خطأ أو لم تثمر أنواع الطائرات التي لم تظهر بعد في المخزون الإيراني. في هذه الفترة ما يقرب من 2 مليار دولار وأفيد الأجنبية التي تنفق على نظم الأسلحة.

في عام 1993 ذكر ان روسيا مع إيران لتوفير قطع الغيار، والأسلحة، وكتيبات التشغيل للقيام الطائرات العراقية التي توجه إلى إيران خلال حرب الخليج. وفي عام 1993، كما ذكر أن الصين قد اشترت عددا غير معروف من هذه ميغ - 29s من إيران، في مقابل الحصول على تكنولوجيا الصواريخ الصينية ومحطة للطاقة النووية. البلدين قد توصلا إلى اتفاق حول تبادل في أواخر عام 1992، مع إيران بعد أن ألقى بعض من طراز / ميج 29s بحلول نهاية عام 1992.

في عام 1998 والعراق وايران قد عقد اجتماعات رفيعة المستوى لمناقشة انهاء حالة الحرب وغيرها من المسائل، بما فيها طلب العراق أن يكون الطائرات عادت. نفت إيران انها تستخدم أيا من الطائرات المقاتلة العراقية. إذا كانت إيران قد تبقى على الأرض العراقية والطائرات لكامل الوقت، ربما كانوا وظيفي. وكان بالإمكان أيضا ان الإيرانيين قد لا يكون قادرا على البدء في تشغيل المحركات أو الطاقة المائية. تقارير أخرى أشارت إلى أن بعض سو - 24S أضيفت إلى المخزون الحالي في إيران، وبعض Su-20/22s في الحرس الثوري. العراقي سو 25s، 23s - ميغ وميراج إف 1S ورأى البعض أن لا يكون في الخدمة، وذلك بسبب العمر، وانخفاض القدرة (ميغ - 23s)، أو عدد قليل جدا من أعداد (سو 25). تقارير أخرى أشارت إلى ان إيران قامت بإجراء إصلاح شامل في العراق أسطول من 24 طائرة ميراج إف 1EQ المقاتلين ووضعها في الخدمة. بحلول عام 2000، ظهرت تقارير تشير إلى ان إيران لديها في الواقع لا يتضمن ميغ 23 أو Su-20/22 الطائرات (على الأقل في عملياتها العادية للقوات الجوية)، ولكن قد العراقي 24MK سو سو - 25K، وميراج إف 1EQ الطائرات في المخزون.

يوم 05 أغسطس 2007 وقال اللفتنانت جنرال كمال Barzanji العراق قائد القوات الجوية، وقال انه يأمل في أن إيران سيعود بعض الطائرات العراقية التي هربت إلى إيران قبيل حرب الخليج في عام 1991. واعترف بأن الكثير منها وربما يمكن إصلاحه.

شكرا اخي العزيز حسين على الموضوع

--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_

عندما تداعب طفل وترميه للسماء فانه
يضحك لانه يعرف انك ستلتقطه قبل ان
يقع---تلك هي الثقه ---فقل دائما----
لو رمتني الاقدار فلن تتركني رحمه ربي
لتكن هكذا ثقتنا بالله

لأي استفسار راسلوني عبر البريد الكتروني
falconimmigrant@yahoo.com

» القوات الفضائية الروسية
» الدفاعات الجويه الروسية
» القوات الامريكية توقف بثها الاذاعي بالعراق
» النشرة الجويه ليوم الاحد 12/12/2010
» النشره الجويه في عموم مدن العراق لهذا اليوم