الرجال قوامون ع النساء

جاء في محكم التنزيل قوله سبحانهـ ( والرجال قوامون على النساء) سورة النساء

من هنا أردت أن أبداء معكم نقاشنا والذي أود أن يكون في محيط تعاليم ديننا الحنيف وتربيتنا الإسلاميه وعاداتنا العربيه الأصيله .

في أغلب البلدان العربيه المسلمه نجد حالياً فكر قائم على منظور تحرير المرأه وأعطاءها حقوقها المسلوبه منها كما يزعم المخربون وأيضاً نجد أن ديينا تكفل بحفظ حقوقها كاملهـ كما ورد في كتابه عز وجل وفي سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

كمحور لنقاشنا اليوم هل الرجل متسلط على المرأة بالفعل أم أن هناك عينات من الرجال لا يخافون الله في نساءهم سواء كانوا زوجات أم أمهات أم أخوات ؟ أخي العزيز ماهي نظرتك عن التعامل مع المرأه؟ أختي ماهي نظرتك عن قوامة الرجل للمرأه ؟

</BLOCKQUOTE>

شكرا حيدر طرحت موضوع رائع للنقاش الرجال قوامون على النساء
طبعا اغلب الناس يرددون كلام الله والبعض لايعرف انة كلام الله وانما يقول كما قال ابو المثل
الناس الجهلة اخذوا هذة الاية ويطبقوها كيفما يشائون

واخذوها طريقا للتسلط ووضع النساء في سجن عقولهم المظلمة
لكن الشهادة الى الله ان هذة الحالة تشمل عينة قليلة من الرجال ولا تشمل الغالبية العظمى وانما فقظ من ما زال يعيش في عهد سي سيد
اما انا نضرتي لكون الرجل بماذا يكون قوام على المراءة
فاتتركم مع السورة القرائية ومع اجمل ما قالة الله عز وجل في دستورنا نحن المسلمين

التحليل الموضوعي

الآية السادسة والعشرون قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا } . فيها أربع عشرة مسألة :

المسألة الأولى : في سبب نزولها : ثبت عن الحسن أنه قال : { جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه والة وسلم فقالت : إن زوجي لطم وجهي . قال : بينكما القصاص . فأنزل الله عز وجل : { ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } . قال حجاج في الحديث عنه : فأمسك النبي صلى الله عليه والةوسلم حتى أنزل الله تعالى : { الرجال قوامون على النساء } } . قال جرير بن حازم : سمعت الحسن يقرؤها : من قبل أن نقضي إليك وحيه ، بالنون ونصب الياء من " وحيه " .

المسألة الثانية : قوله : { قوامون } : يقال قوام وقيم ، وهو فعال وفيعل من قام ، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها ، ويصلحها في حالها ; قاله ابن عباس ، وعليها له الطاعة

المسألة الثالثة : الزوجان مشتركان في الحقوق ، كما قدمنا في سورة البقرة : { وللرجال عليهن درجة } بفضل القوامية ; فعليه أن يبذل المهر والنفقة ، ويحسن العشرة ويحجبها ، ويأمرها بطاعة الله ، وينهي إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام إذا وجبا على المسلمين ، وعليها الحفظ لماله ، والإحسان إلى أهله ، والالتزام لأمره في الحجبة وغيرها إلا بإذنه ، وقبول قوله في الطاعات . [ ص: 531 ]

المسألة الرابعة : قوله : { بما فضل الله بعضهم على بعض } : المعنى إني جعلت القوامية على المرأة للرجل لأجل تفضيلي له عليها ، وذلك لثلاثة أشياء :

الأول : كمال العقل والتمييز .

الثاني : كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم ، وغير ذلك . وهذا الذي بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : { ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن . قلن : وما ذلك يا رسول الله ؟ قال : أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم ; فذلك من نقصان دينها . وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل ، فذلك من نقصان عقلها } . وقد نص الله سبحانه على ذلك بالنقص ، فقال : { أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } .

الثالث : بذله المال من الصداق والنفقة ، وقد نص الله عليها هاهنا .

كلام الله هو الحكم

ودمتم بود احبتي

يجب ع الازواج ان يكونو متشاركين متفاهمين

والخطأ كل الخطأ ان يعتبرها الرجل تصريح له بمارسة سلطاته ع المراه

هذا خطأ والمعنى هو ان يوفر لها ما تحتاجه ويراعيها

تحياتي

جدا شكر سيدي : حيدر على النبض المشترك في الاقاء والطرح ... وشكر خاص جدا الى سيدتي : سنوات على الافادة في الموضوع ... السعاده والصحه دوما

--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_

شكرا مره اخرى سيدي موضوع جيد جدا شكرا

--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_

» الرجال يقعون في الحب من اول نظرة عكس النساء هذا ما اثبتته الدراسات
» الرجال الثلاثة
» لو يركز الرجال قليلاً
» انواع دموع الرجال
» ليتك لم تفعلي ( اعتراضات الرجال )